
استهدف عميلك بدقة
إطلاق وإدارة الحملات التسويقية والإعلانية
هنا أضع رسالتك التسويقية مُباشرةً أمام عميلك المثالي أينما كان
تحدَّث إليَّ مُباشرة
دعني أولا أسألك...
ما هي الحملات التسويقية؟
ببساطة، هي أن تصل إلى عميلك المثالي بالرسالة التسويقية الملائمة في المكان والوقت المناسبين، ليتحقق لك بذلك:
الوعي الواسع بعلامتك التجارية
التدفق المستمر للعملاء المحتملين
النمو والزيادة في المبيعات
وتلك هي أهدافك التسويقية التي عليك تحقيقها!
فهل تبحث عمَّن يأخذها على محمل الجد؟
تحدَّث إليَّ الآنفهل تبحث عمَّن يأخذها على محمل الجد؟
ولكن ... ماذا أعني بأخذ أهدافك على محمل الجد؟
هذا هو الفرق بين مسوِّق وآخر!
المُسوِّق العادي، والمُسوِّق الذي يحقق أهدافك و -بإذن الله- يأتيك بالنتائج؟
- أدرس العمل والعميل والصناعة لأتصور أفضل بداية
- لا أبدأ في التنفيذ قبل وضع استراتيجية واقعية وعملية
- أتتبع أداء الحملات وفق جدول مُحدد
- أحسّن الحملات باستمرار ولا أنتظرها لتفشل
- أُفتش دومًا عن أسباب الضعف والقصور، ومن ثمَّ تطوير خطة التحسين
- أحلل المحتوى، أبيّن الخلل، وأقدم توجيهات للمواد الجديدة
- أتكامل وأتعاون مع باقي الفريق
- أدوّن النتائج وأوثّق التجربة لتكون نقطة بداية أدق لانطلاقة جديدة
- أنقلها لك الخبرة والمعرفة عن طريق التقارير الدورية والختامية
التسويق كما أمارسه
- يبدأ في إطلاق الحملات مُباشرة
- يهتم بالجوانب التنفيذية على حساب الاستراتيجية
- يُطلق الحملات ثم ينتظر النتائج
- لا يحسن الحملة إلا إذا فشلت
- لا يعطيك أسبابًا واضحة لنجاح أو فشل الحملة
- يخبرك بأن الحملة فشلت بسبب المواد الإعلانية
- يعمل بمعزل عن الاستراتيجيات الأخرى كالمحتوى
- بانتهاء الحملة ينتهي بالنسبة له كل شيء
- يحتفظ بالمعرفة لنفسه
التسويق كما يُمارسه المُسوِّق "العادي"
وبعد أن عرفت الفرق...
هل يُحدث هذا الفرق أثرًا؟
بالتأكيد... لأن ذلك يعني ببساطة
استثمار أفضل للموارد، لتحقيق أفضل النتائج في أقل وقت.
استثمار أفضل للموارد، لتحقيق أفضل النتائج في أقل وقت.
وتلك هي أهدافي من أول يوم نتعاقد فيه ونطلق حملتك...
حملاتك الإعلانية أطلقها لك على ...
شهادات أعتز بها
يوما بإذن الله ستكون أحدهم...
لن أنكر أن هذه الشهادات قد يتخللها بعض المجاملات، ولكن متى آخر مرة جامَلْتَ أحدًا أنت غير راضٍ عن عمله؟